القصة: تدور أحداث الفيلم حول امرأة كبيرة في السن من أصول كندية صينية تعيش في كندا، وفي يوم من الأيام قررت أن تطهي لها ولزوجها وجبة الكعك على البخار (كعكة باوزي) وحين كانت تطهي الباوزي تفاجأت في أن واحدة من الكعك كانت حية وتتكلم، هرعت من الذي رأته لكنها قررت أن تحتفظ به، اعتنت به وأحبته جداً وهو أيضاً كان يحبها جداً ولكن كانت تمنعه من الخروج إلى الخارج واللعب مع الأطفال الآخرين أو تكوين صداقات خوفا عليه، ولكن الكعكة باو لم تتفهم ذلك وفي يوم من الأيام كان ينظر باو من النافذة ورأى أطفال كثيرة تلعب وتلهو في الخارج وبقى هذا الحال إلى أن كبرت الكعكة باو واصبحت تبحث عن استقلال في حياتها