القصة: مهما حاولوا الهرب فلن يجدوا محيصًا، ومهما دوّى صراخهم فما لهم مِن مُغيث ومهما حاولوا الاختباء فدقّات قلوبهم ستفضح مخبأهم، محاصرون بين جدران مدرسة التي أمست كغابة موحشة بعد أن تفشّى فيها فايروس مميت يحوّل ضحاياه إلى “زومبي“، يسعى مجموعة مِن الطلبة للنجاة من شبح الموت الذي خيّم على الأرجاء